عندما تحسن لمن أساء إليك؟
تفسير قول الله تعالى
وقوله: فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم، يعني الصديق. فعندما تقوم بالإحسان إلى من أساء إليك، فإن تلك الإحسان ستقوده إلى مصافحتك ومودتك والحنان عليك. ونتيجة لذلك، يصبح وكأنه قريب وودود لديك، أي قريب منك من ناحية الشفقة والإحسان.