ما مصير من مات بعد البلوغ؟
اجابة معتمدة
مصير من مات بعد البلوغ
بناءً على ما سبق، فإن الراجح هو أن كل من توفي بعد إكماله خمسة عشر عاماً أو بعد ظهور إحدى علامات البلوغ، كما هو موضح في الفتوى رقم: 7762، فإن مصيرهم سيكون كمصير سائر الكفار البالغين. وذلك استناداً إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار».