من الذي لا تقبل عمرته؟
اجابة معتمدة
الإجابة:
بناءً على ذلك، يُعتبر السعي أحد الأركان الأساسية التي لا يكتمل الحج والعمرة بدونها. وليس هناك تعويض بالدم لمن يتركه، بل يتوجب على من أسقط السعي أو جزءًا منه العودة إلى مكة وإتمامه. حتى في حال كان تركه بعذر، مثل الجهل أو النسيان. ويشير فقهاء الحنفية إلى أن من ترك السعي بشكل كامل أو في معظمه أثناء الحج أو العمرة بسبب ظروف خارجة عن إرادته فلا يلزمه شيء، بينما من يتركه دون سبب مقبول...