من ماذا كان يخاف النبي؟
اجابة معتمدة
الخوف الذي كان يساور النبي
بدايةً، كان النبي يخشى أن يُصنّف الله له شريكًا في أنواع العبادة، أو حتى في بعضها، وهذا يُعتبر شركًا أكبر. وثانيًا، كان يرهب من الشرك الأصغر، مثل قول الفرد: ما شاء الله وشئت، أو لولا الله وأنت. كما كان يتوجس من بعض مظاهر الرياء، حيث يُروى أنه عندما قال له أحد الناس: ما شاء الله وشئت.