هل الألم يؤجر عليه الإنسان؟
اجابة معتمدة
تحصيل ما ورد في كلام الطحاوي وابن حجر
إن الفتور أو البلاء الذي يتعرض له الإنسان، سواء كان متعلقًا بالمرض أو غيره، يُعتبر كفارة للذنوب أو وسيلة لرفع الدرجات. وإذا صبر الشخص على هذه المحن وقبل بها، فإن هذا السلوك يُعتبر مكملاً للأجر وهو أكثر من مجرد تكفير. ومن جهة أخرى، فإن الحديث القائل: فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط يوضح أهمية الرضا والسخط في هذا السياق.