هل حقا نحن متأخرون أربع سنوات؟
اجابة معتمدة
في الواقع، هناك خطأ مقداره أربع سنوات في التقويم الميلادي.
نحن حالياً في عام 2023 وليس 2019. وُلد المسيح قبل 2022 عاماً، ولكن المؤرخين الذين وضعوا التقويم الميلادي في القرن السابع ارتكبوا خطأً في التقدير. وعندما تم اكتشاف الخطأ لاحقاً، اختار المؤرخون ألا يقوموا بتصحيح السنة لتفادي أي ارتباك في التواريخ التي تم تسجيلها.